الماء ثروه لاتقدر بثمن لايعرف ثمنها الا من فقدها
تبذل الدوله جهد خارق لتحليه مياه البحروأيصالها للمواطن باقل سعر
مع للاسف الشديد وجد من يسرفون في استخدام الماء واهداره
وكأنه لا يجف ولا ينضب
تجاوزات تضربالصالح العام .. هدر الماء
برغم الحملات عن أهميه الماء وتوزيع أدوات ترشيد استهلاك المياه
الا أن هناك من يصر على هدر الماءفيحدث في شوارعنا فيضانات وانهار
عبر تلك الشلالات التي تخرج من تحت الابواب وتكون بحيرآت صغيره نتيجه غسل الاحواش
هذأ فقط مما نرأه من الاسراف الجائر في الماء والصور المشاهدة كثيره
ولا معاقب ولا حسيب ولا فصل لعدادات المياه..
ومايحدث في البيوت قد يكون أكبر واكثرمن غير حراس العمائر وتبذيرهم المهلك..
حقائق
فقد أثبت نظام ساهرقدرته على ظبط الشارع السعودي
بشهادة العقلأ من الناس ومن الهلال الأحمر ومن الادارات ذآت العلاقه
بعد عجز وفشل رجال المرور في ظبط الشارع رغم الحملات التوعويه وتنويريه ..
ليثبت مع الأسف أنناشعب لانقف عن أرتكاب المخالفات والتجاوزات الابالعقاب الصارم والسريع
شعب يسيطر عليه الخوف اكثر من وعيه واهتمامه بمصالحه الخاصه والعامه
مما افسد جميع شئون حياتنا لعدم وجود الرقابه الذاتيه على سلوكيتناولو فعلنا راقبتنا على انفسنا لما أحتجنا الي ساهر أو غيره
ساهر المائي
ونظرألعدم الوعي بحجم المشكلة
ماذا لو أن ساهر يشمل نشاطه أكثر من حركه السير ويشمل تلك التجاوزات في الاسراف في الماءالغير
ويرصدها عبر فلاشاته المبهره لقدرته العجيبه في ظبط الامور للمخالفات وللمخالفين والتصدى لها
قبل ان تصبح مشكله يستعصى حلها
لندره مواردنا الطبيعيه من الماء والتبذير في الاستهلاك
ماذا لو أن ساهر يشمل نشاطه أكثر من حركه السير ويشمل تلك التجاوزات في الاسراف في الماءالغير
ويرصدها عبر فلاشاته المبهره لقدرته العجيبه في ظبط الامور للمخالفات وللمخالفين والتصدى لها
قبل ان تصبح مشكله يستعصى حلها
لندره مواردنا الطبيعيه من الماء والتبذير في الاستهلاك